قريباقريباقريباقريبا
مساحة اعلانية
أهلا وسهلا بك إلى منطقة العملاء ، للعرض فقط.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
التوحيد في عصرنا
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولنافدة الترحيب


اللهـــــــم يا قريب يا محيب السائلين ... نسألك يا قوي يا عزيز ... و نبتهل إليك بالدعــاء ... ندعوك دعاء المضطريــن ... اللهــم احفـظ بلادنا من الفتن و المكائد ... وشر الضاليــن ... اللهم احفظ ليبيا شرقها و غربها و جنوبها ..احميـها يالله .... .. اللهــم يا من بفضلك ورحمتك باركت لنا في ثورتنا و نصــرتها ... أتمم علينا هذا الخير و هذا النصــر يا من أنت على كل شيء قــدير ...نسألك يا ربنا و جاهنا أن تــولي أمـــورنا خيـــارنا ... ولا تــولي أمورنا شــرارنا ... و من أراد ببلادنا سوءاَ فاجعل كيده في نحره ... و خيب أمله ... و كلما أرادوا إشعال نار فتنة أطفئها بقدرتك و رحمتك يا أرحم الراحميـــن ...يا ربي احمي ليبيا و أهلها ... و آمــــنا في أوطاننا ... الللهـم فرج علينا في القريب العاجل ...برحمتك يا أرحم الراحميــن ... فبالدعـــــــاء نصـرنا الله و بالــدعـــــــاء سيبارك لنا في النصــرو يجــعل بلدنا آمنـا مطمئنا ...آميـــــــــــن يا أرحم الراحميــن
 التوحيد في عصرنا Collapse_tcat
المواضيع المضافه مؤخراً
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين سبتمبر 20, 2021 12:46 pm
الإثنين نوفمبر 07, 2016 9:16 am
الأربعاء نوفمبر 02, 2016 7:53 pm
الثلاثاء سبتمبر 13, 2016 7:36 pm
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 2:25 pm
الجمعة يوليو 22, 2016 8:53 am
الأربعاء سبتمبر 16, 2015 2:49 pm
الأربعاء سبتمبر 16, 2015 2:44 pm
الأربعاء سبتمبر 16, 2015 2:09 pm
الثلاثاء أغسطس 11, 2015 1:45 pm


الشريط الاحمر


ادارة منتديات ليبيا الحرة ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أجمل الاوقات ونتمنى من الجميع التسجيل معنا ومشاركتنا أرآئكم |


شاطر

 التوحيد في عصرنا Emptyالسبت فبراير 18, 2012 11:20 am
رسالة
بيانات كاتب الموضوع
التوحيد في عصرنا
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
الصورة الرمزية

MeRo BanGHazinO

البيانات
انثى
العمر : 30
المهــنــة : طالب جامعي
^ مشاركاتي ^ : 3948
^ (SMS) ^ :  التوحيد في عصرنا 120502351
& MMS & : mms6
الموقع : BinGHazinO


الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

https://free-libya.ahlamountada.com

مُساهمةموضوع: التوحيد في عصرنا

بسم الله الرحمن ارحيم



التوحيد هو الاساس الذي تقوم عليه عقيدة المسلم
وما سمي المسلم بذلك الا انه يوحد الله وقد سلم نفسه لله وانقاد لأمره لكن
الغريب اننا قد نجد بعض المسلمين لا يفقه معنى لا اله الا لله جيدا وانما
فهمها فهما سطحيا لا عطي الاثر المرجو فالى متى نبقى على هذا الواقع
المأساوي وما يحدث لامتنا الحبيبة حاليا ما هو الا نتاج لذلك الفهم الخاطئ
الذي جعلنا شر من الجاهلية الاولى


نعم اليكم هذه الحقيقة المؤسفة





غالب المسلمين اليوم لا يفقهون معنى لا إله إلا الله فهمًا جيدًا:


أما غالب المسلمين اليوم الذين يشهدون بأن " لا إله إلا الله " فهم
لا يفقهون معناها جيدًا، بل لعلهم يفهمون معناها فهمًا معكوسًا ومقلوبًا
تمامًا؛ أضرب لذلك مثلا: بعضهم أَلَّفَ رسالة في معنى " لا إله إلا الله " ففسرها: " لا رب إلا الله!! "

وهذا المعنى هو الذي كان المشركون يؤمنون به وكانوا عليه، ومع ذلك لم ينفعهم إيمانهم هذا، قال تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ} (لقمان: من الآية 25) .


فالمشركون كانوا يؤمنون بأن لهذا الكون خالقًا لا شريك له، ولكنهم
كانوا يجعلون مع الله أندادًا وشركاء في عبادته، فهم يؤمنون بأن الرب واحد
ولكن يعتقدون بأن المعبودات كثيرة، ولذلك ردّ الله تعالى - هذا الاعتقاد -
الذي سماه عبادة لغيره من دونه بقوله تعالى: {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى} (الزمر: من الآية 3) .


لقد كان المشركون يعلمون أن قول: " لا إله إلا الله "
يلزم له التبرؤ من عبادة ما دون الله عز وجل، أما غالب المسلمين اليوم؛
فقد فسروا هذه الكلمة الطيبة " لا إله إلا الله " بـ: " لا رب إلا الله!! "
فإذا قال المسلم: لا إله إلا الله "، وعبد مع الله غيره؛ فهو والمشركون
سواء، عقيدة، وإن كان ظاهره الإسلام؛ لأنه يقول لفظة: " لا إله إلا الله"
فهو بهذه العبارة مسلم لفظيًّا ظاهرًا، وهذا مما يوجب علينا جميعًا -
بصفتنا دعاة إلى الإسلام- الدعوة إلى التوحيد وإقامة الحجة على من جهل
معنى" لا إله إلا الله " وهو واقع في خلافها؛ بخلاف المشرك؛ لأنه يأبى أن
يقول: " لا إله إلا الله " فهو ليس مسلمًا لا ظاهرًا ولا باطنًا فأما
جماهير المسلمين اليوم هم مسلمون؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله تعالى» (1) .


لذلك، فإني أقول كلمة - وهي نادرة الصدور مني -، وهي: إن واقع كثير من المسلمين اليوم شر مما كان عليه عامة العرب في الجاهلية الأولى من
حيث سوء الفهم لمعنى هذه الكلمة الطيبة؛ لأن المشركين العرب كانوا يفهمون،
ولكنهم لا يؤمنون، أما غالب المسلمين اليوم، فإنهم يقولون ما لا يعتقدون،
يقولون: لا إله إلا الله، ولا يؤمنون -حقًّا - بمعناها (2)

لذلك فأنا أعتقد أن أول واجب على الدعاة المسلمين - حقًّا - هو أن
يدندنوا حول هذه الكلمة وحول بيان معناها بتلخيص، ثم بتفصيل لوازم هذه
الكلمة الطيبة بالإخلاص لله عز وجل في العبادات بكل أنواعها؛ لأن الله عز
وجل لما حكى عن المشركين قوله: {مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى} (الزمر:
من الآية 3) ، جعل كل عبادة توجه لغير الله كفرًا بالكلمة الطيبة: لا إله
إلا الله؛ لهذا؛ أنا أقول اليوم: لا فائدة مطلقًا من تكتيل المسلمين ومن
تجميعهم، ثم تركهم في ضلالهم دون فهم هذه الكلمة الطيبة، وهذا لا يفيدهم في
الدنيا قبل الآخرة! نحن نعلم قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله مخلصًا من قلبه حرم الله بدنه على النار» وفي رواية أخرى: «دخل الجنة (3) .

فيمكن ضمان دخول الجنة لمن قالها مخلصًا حتى لو كان بعد لأي وعذاب يمس
القائل، والمعتقد الاعتقاد الصحيح لهذه الكلمة، فإنه قد يعذب بناءً على ما
ارتكب واجترح من المعاصي والآثام، ولكن سيكون مصيره في النهاية دخول الجنة،
وعلى العكس من ذلك؛ من قال هذه الكلمة الطيبة بلسانه، ولما يدخل الإيمان
إلى قلبه؛ فذلك لا يفيده شيئًا في الآخرة، قد يفيده في الدنيا النجاة من
القتال ومن القتل إذا كان للمسلمين قوة وسلطان، وأما في الآخرة فلا يفيد
شيئًا إلا إذا كان قائلا لها وهو فاهم معناها أولا، ومعتقدًا لهذا المعنى
ثانيًا؛ لأن الفهم وحده لا يكفي إلا إذا اقترن مع الفهم الإيمان بهذا
المفهوم، وهذه النقطة؛ أظن أن أكثر الناس عنها غافلون! وهي: لا يلزم من
الفهم الإيمان بل لا بد أن يقترن كل من الأمرين مع الآخر حتى يكون مؤمنًا؛
ذلك لأن كثيرًا من أهل الكتاب من اليهود والنصارى كانوا يعرفون أن محمدًا
صلى الله عليه وسلم رسول صادق فيما يدعيه من الرسالة والنبوة، ولكن مع هذه
المعرفة التي شهد لهم بها ربنا عز وجل حين قال: {يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ}(البقرة: من الآية 146) .

ومع ذلك هذه المعرفة ما أغنت عنهم من الله شيئًا
لماذا؟ لأنهم لم يصدقوه فيما يدعيه من النبوة والرسالة، ولذلك فإن الإيمان
تسبقه المعرفة ولا تكفي وحدها، بل لا بد أن يقترن مع المعرفة الإيمان
والإذعان، لأن المولى عز وجل يقول في محكم التنزيل: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ} (محمد: من الآية 19) .



وعلى هذا، فإذا قال المسلم: لا إله إلا الله
بلسانه؛ فعليه أن يضم إلى ذلك معرفة هذه الكلمة بإيجاز ثم بالتفصيل، فإذا
عرف وصدق وآمن؛ فهو الذي يصدق عليه تلك الأحاديث التي ذكرت بعضها آنفًا،
ومنها قوله صلى الله عليه وسلم مشيرًا إلى شيء من التفصيل الذي ذكرته
آنفًا: «من قال: لا إله إلا الله، نفعته يومًا من دهره» (4) .


أي كانت هذه الكلمة الطيبة بعد معرفة معناها
منجية له من الخلود في النار - وهذا كرره لكي يرسخ في الأذهان - وقد لا
يكون قد قام بمقتضاها من كمال العمل الصالح والانتهاء عن المعاصي ولكنه سلم
من الشرك الأكبر وقام بما يقتضيه ويستلزمه شروط الإيمان من الأعمال
القلبية - والظاهرية حسب اجتهاد بعض أهل العلم وفيه تفصيل ليس هذا محل بسطه
- (5)


وهو تحت المشيئة، وقد يدخل النار جزاء ما ارتكب
أو فعَل من المعاصي أو أخلَّ ببعض الواجبات، ثم تنجيه هذه الكلمة الطيبة أو
يعفو الله عنه بفضل منه وكرمه، وهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم المتقدم
ذكره: «من قال: لا إله إلا الله، نفعته يومًا من دهره»
، أما من قالها بلسانه ولم يفقه معناها، أو فقه معناها ولكنه لم يؤمن بهذا
المعنى؛ فهذا لا ينفعه قوله: لا إله إلا الله، إلا في العاجلة إذا كان
يعيش في ظل الحكم الإسلامي وليس في الآجلة.


لذلك لا بد من التركيز على الدعوة إلى التوحيد في
كل مجتمع أو تكتل إسلامي يسعى- حقيقة وحثيثًا - إلى ما تدندن به كل
الجماعات الإسلامية أو جُلها، وهو تحقيق المجتمع الإسلامي وإقامة الدولة
المسلمة التي تحكم بما أنزل الله على أيّ أرض لا تحكم بما أنزل الله، هذه
الجماعات أو هذه الطوائف لا يمكنها أن تحقق هذه الغاية - التي أجمعوا على
تحقيقها وعلى السعي- حثيثًا إلى جعلها حقيقة واقعية - إلا بالبدء بما بدأ
به الرسول صلى الله عليه وسلم




وجوب الاهتمام بالعقيدة لا يعني إهمال باقي الشرع من عبادات وسلوك ومعاملات وأخلاق:


وأعيد التنبيه بأنني لا أعني الكلام في بيان الأهم فالمهم وما دونه
على أن يقتصر الدعاة فقط على الدعوة إلى هذه الكلمة الطيبة وفهم معناها،
بعد أن أتم الله عز وجل علينا النعمة بإكماله لدينه! بل لا بد لهؤلاء
الدعاة أن يحملوا الإسلام كُلًّا لا يتجزأ، وأنا حين أقول هذا- بعد ذلك
البيان الذي خلاصته: أن يهتم الدعاة الإسلاميون حقًّا بأهم ما جاء به
الإسلام، وهو تفهيم المسلمين العقيدة الصحيحة النابعة من الكلمة الطيبة "لا
إله إلا الله "، أريد أن أسترعي النظر إلى هذا البيان لا يعني أن يفهم
المسلم فقط أن معنى:" لا إله إلا الله "، هو لا معبود بحق في الوجود إلا
الله فقط! بل هذه يستلزم أيضًا أن يفهم العبادات التي ينبغي أن يعبد ربنا-
عز وجل - بها، ولا يوجه شيئًا منها لعبد من عباد الله تبارك وتعالى، فهذا
التفصيل لا بد أن يقترن بيانه أيضًا بذلك المعنى الموجز للكلمة الطيبة،
ويحسن أن أضرب مثلا - أو أكثر من مثل، حسبما يبدو لي - لأن البيان الإجمالي
لا يكفي.



-----


(1) حديث صحيح: رواه البخاري (25) وفي غير موضع، ومسلم (22) ، وغيرهم، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما


(2) يعبدون القبور، ويذبحون لغير الله،
ويدعون الأموات، وهذا واقع وحقيقة ما تعتقده الرافضة، والصوفية، وأصحاب
الطرق، فالحج إلى القبور وبناء المشاهد الشركية والطواف عليها والاستغاثة
بالصالحين والحلف بهم عقائد ثابتة عندهم.


(3) حديث صحيح: رواه أحمد (5 / 236) ، وابن حبان (4) زوائد، وصححه الألباني في الصحيحة (3355)



(4) حديث صحيح: صححه الألباني في
السلسلة الصحيحة (1932) وعزاه لأبي سعيد الأعرابي في معجمه وأبي نعيم في
الحلية (5 / 46) ، والطبراني في الأوسط (6533) ، وهو من حديث أبي هريرة رضي
الله عنه

(5) هذه عقيدة السلف الصالح، وهي الحد الفاصل بيننا وبين الخوارج والمرجئة




من كتاب

التوحيد أولا يا دعاة الإسلام

للعلامة الشيخ الألباني رحمه الله

'' من الصفحة 12 الى الصفحة 20 ''



بتصرف






 الموضوعالأصلي : التوحيد في عصرنا // المصدر : منتديات ليبيا الحرة // الكاتب: MeRo BanGHazinO




MeRo BanGHazinO ; توقيع العضو




مواقع النشر (المفضلة)


الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع


خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
التوحيد في عصرنا , التوحيد في عصرنا , التوحيد في عصرنا , التوحيد في عصرنا , التوحيد في عصرنا , التوحيد في عصرنا
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ التوحيد في عصرنا ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا






مواضيع ذات صلة



الساعة الآن.


جميع الحقوق محفوظة لشركة فور يمنى
حقوق الطبع والنشر 2012 - 2013
تم التحويل بواسطة شركة فور يمنى

 
شركة فور يمني