اللهـــــــم يا قريب يا محيب السائلين ... نسألك يا قوي يا عزيز ... و نبتهل إليك بالدعــاء ... ندعوك دعاء المضطريــن ... اللهــم احفـظ بلادنا من الفتن و المكائد ... وشر الضاليــن ... اللهم احفظ ليبيا شرقها و غربها و جنوبها ..احميـها يالله .... .. اللهــم يا من بفضلك ورحمتك باركت لنا في ثورتنا و نصــرتها ... أتمم علينا هذا الخير و هذا النصــر يا من أنت على كل شيء قــدير ...نسألك يا ربنا و جاهنا أن تــولي أمـــورنا خيـــارنا ... ولا تــولي أمورنا شــرارنا ... و من أراد ببلادنا سوءاَ فاجعل كيده في نحره ... و خيب أمله ... و كلما أرادوا إشعال نار فتنة أطفئها بقدرتك و رحمتك يا أرحم الراحميـــن ...يا ربي احمي ليبيا و أهلها ... و آمــــنا في أوطاننا ... الللهـم فرج علينا في القريب العاجل ...برحمتك يا أرحم الراحميــن ... فبالدعـــــــاء نصـرنا الله و بالــدعـــــــاء سيبارك لنا في النصــرو يجــعل بلدنا آمنـا مطمئنا ...آميـــــــــــن يا أرحم الراحميــن
المواضيع المضافه مؤخراً الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين سبتمبر 20, 2021 12:46 pm الإثنين نوفمبر 07, 2016 9:16 am الأربعاء نوفمبر 02, 2016 7:53 pm الثلاثاء سبتمبر 13, 2016 7:36 pm الأربعاء سبتمبر 07, 2016 2:25 pm الجمعة يوليو 22, 2016 8:53 am الأربعاء سبتمبر 16, 2015 2:49 pm الأربعاء سبتمبر 16, 2015 2:44 pm الأربعاء سبتمبر 16, 2015 2:09 pm الثلاثاء أغسطس 11, 2015 1:45 pm
الشريط الاحمر
ادارة منتديات ليبيا الحرة ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أجمل الاوقات ونتمنى من الجميع التسجيل معنا ومشاركتنا أرآئكم |
السبت سبتمبر 17, 2011 6:11 pm
رسالة بيانات كاتب الموضوع
الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!! المعلومات الكاتب:
اللقب:
عضو جديد
الرتبه:
الصورة الرمزية
البيانات العمر : 44 المهــنــة : ^ مشاركاتي ^ : 11 ^ (SMS) ^ : النص
الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال:
موضوع: الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!! الْسَفَاح الْقَذَافِي !!! • هُو الَّذِي هَدَم ضَرِيْح الْمُجَاهِد عُمَر الْمُخْتَار بَعْد مُنْتَصَف لَيْلَة 15 يُوَلْيُو 2000 فِي الْسَّاعَة الْثَّانِيَة صَبَاحْا فِي مَدِيْنَة بَّنْغَازِي وَنَقَل الْضَّرِيح إِلَى مَدِيْنَة نَائِيَة يُقَال لَهَا سَلُوُق لِأَنَّه يُثِيْر فِي اللِيُبَيين الْشُّرَفَاء حِيْنَمَا يَمُرُّوْن بِقُرْبِه كُل مَعَانِي الْإِيْمَان وَالْفَخَار وَالْعِزَّة وَالْجِهَاد وَالَّذِكْرَيَات الْخَالِدَة• وَهُو الَّذِي قَام بِتَفْجِير طَائِرَة لِيْبِيَّة فَوْق بَّنْغَازِي فِي 22 دِيْسَمْبَر 1992 وَوَجْــه الْتُّهْمَة لِلْغَرْب لْمُقايَضَة ضَحَايَا طَائِرَة لْوكِي ُرَبي، وَقَد مَات فِيْهَا 157 لِيُبَيّا• حُقِن 400 طِفِل فِي مَدِيْنَة بَّنْغَازِي بَفَيروس الْإِيْدْز الْقَاتِل عَام 1997• قَام بِهَدْم نَادِي الْأَهْلِي الَّذِي هُو امْتِدَاد لِجَمْعِيَّة عُمَر الْمُخْتَار وَأَنَّه اسْتَبْدَل الْكِتَاب الْأَخْضَر بِالْشَّرِيِعَة الْغَرَّاء، وَطَعَن فِي الْدِّيْن وَشَكَّك فِي الْثَّوَابِت وَاسْتَهْزَأ بِالْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم وَأَصْحَابِه الْكِرَام حَتَّى قَال عَن كِتَابِه الْأَخْضَر هُو إِنْجِيْل الْعَصْر الْحَدِيْث• يَقُوْل عَن الْشَّرِيِعَة الْإسْلامِيَّة أَنَّهَا قَانُوُن وَضِعَي كَّقَانُوْن نَابِلْيُوْن وَكَالْقَانُون الْيُوْنَانِي• هُو الَّذِي حُذِف كُل كَلِمَة ( قُل) مِن سُوَر الْقُرْآَن لِأَنَّهَا عَلَى حَد قَوْلُه لَا حَاجَة لَهَا فَهِي مُوَجَّهَة لِمُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم• سَب الْأَنْبِيَاء عَلَيْهِم الْسَّلَام وَقَال عَن نَبِي الْلَّه يَعْقُوْب عَلَيْه الْسَّلَام إِنَّه وَعَائِلَتِه مِن أَحَط الْعَائِلات وَأَشَدُّهَا كُفْرا وَنِفَاقا • قَال إِن مُحَمَّدا صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم إِنَّمَا هُو سَاعِي بَرِيْد وَأَنَّه أُنْكِر عُمُوْم دَعْوَة الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم لِلْجِن وَالْإِنْس وَقَال إِنَّهَا مَحْصُورَة فِي الْعَرَب فَقَط. وَهَل تَعْلَم أَن الْقِذَافِي أَنْكَر الْسُّنَّة الْنَّبَوِيَّة وَجَعَل الَّتَمَسُّك بِهَا طَرِيْقَا وَبِابا لِلْشِّرْك وَعِبَادَة الْأَوْثَان وَالْأَصْنَام• يَقُوْل أَن الْكَعْبَة هِي آَخِر صَنَم لَا زَال بَاقِيا مِن الْأَصْنَام. وَهَل تَعْلَــــم أَن الْقِذَافِي يَرَى أَن مَسْجِد رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم لَيْس لَه أَي قُدْسِيَّة وَأَنَّه كَالْفَاتِيكَان • يَقُوْل لجَانِنا الْثَّوْرِيَّة الْمُخَابَرَاتِيّة هِي نَبِي هَذَا الْعَصْر. وَهَل تَعْلَم أَن الْقِذَافِي هُو الَّذِي اسْتَحَل دِمَاء الْنَّاس مَن أَبْنَاء شَعْبِه وَأَبْنَاء غَيَّر الْمُسْلِمِيْن بِتَفْجِير طَائِرَاتِهِم فَوْق لْوكِي ُرَبي الْطَّـــــائِرَة الْأَمْرِيْكِيَّة وَفَوْق الْنَّيْجَر الْطَّائِرَة الْفَرَنْسِيَّة. ثُم يَعْتَرِف وَيَعْتَذِر وَيُقَبِّل بِدَفْع أَمْوَال الْشَعْب اللِّيْبِي الْبَطَل كَتَعْوِيض عَن غَلْطَتِه إِرْضَاء لِلْغَرْب. أَمَّا أَبْنَاء بَلَدِه الَّذِيْن صَلَاهُم بِالْحَدِيْد وَالْنَّار وَشَرَّد مِنْهُم زُهَاء 70 أَلْفَا بَيْن قَتِيْل وَسِجِّين وَطَرِيْد عَام 1985 وَحْدَهَا فَلَيْس لَهُم إِلَا الشَّكْوَى إِلَى الْلَّه• مُجْمَل مَا بَدَّدَه الْقِذَافِي وَأَنْفَقَه عَلَى شَهَوَاتِه وَمَلَذَّاتُه مُنْذ اعْتِلَالِه الْسَّلَطَة عَام 1969م إِلَى تَارِيْخِه بَلَغ 20 مِلْيَار دُوَلار. وَهَل تَعْلَم أَن الْقِذَافِي زَج بِالْشَّبَاب اللِّيْبِي فِي حُرُوْب خَاسِرَة دُوْنَمَا فَائِدَة فِي تُشْاد وأُوغَندّا وَلُبْنَان وَغَيْرِهَا. وَمَن أَقْوَالِه الْمَشْهُوْرَة مَا ذَكَرَه فِي السِّجِل الْقَوْمِي اللِّيْبِي 665/11 قَوْلُه: أَنَا لَا أَتَكَلَّم كُلِّيبِي، طُز فِي لِيُبْيَا وَفِي كُل الْبِلاد الْعَرَبِيَّة، فِي الْنِّهَايَة تَمَنَّيْت لَو أَنِّي لَم أَكُن عَرَبِيّا ، يَا لَيْت أُصَلِّي غَيَّر عَرَبِي، كُرْدِي أَو أَسْبَانِي! وَمَن أَقْوَالِه: أَنَا لَسْت ضِد الْيَهُوْد وَلَا ضِد بَنِي إِسْرَائِيْل ، بَل عَلَى الْعَكْس فَإِن بَنِي إِسْرَائِيْل وَبَنِي يَعْقُوْب هُم سَامِيُّون وَأَبْنَاء عُمُوْمَــة الْعَرَب.. السِّجِل الْقَوْمِي 9/828 • قُتِل 1670 سِجِّين أُضْرَبُوْا فِي سِجْن أَبُو سَالِم فِي طَرَابُلُس فَأَمَر بِإِعْدَامِهِم رَمْيَا بِالْرُّصَاص• مُنَظَّمَة الْعَفْو الْدُوَلِيَّة فِي وْثيقْتِهَا رَقِم MDE19/004/2002 تََقُوْل إِن عَشَرَات الْمِهَنِيْين وَالطُّلَّاب مُهَدَّدُون بِمُحَاكَمَة جَائِزَة وَاحْتِمَال صُدُوْر أَحْكَام بِالْإِعْدَام عَلَيْهِم كَمَا حَكَم عَلَى الْأُسْتَاذ الْجَامِعِي سَالِم أَبُو حَنَك بِالْإِعْدَام لانْتِمَاءاتِه الْإِسْلامِيَّة وَهُو أَب لِخَمْسَة أَطْفَال وَرَئِيْس قَسَم الْكِيَمْيَاء فِي كُلِّيَّة الْعُلُوم بِجَامِعَة قَار يُوْنُس فِي بَّنْغَازِي وَحُكْم بِالْإِعْدَام أَيْضا عَلَى الْأُسْتَاذ الْجَامِعِي عَبْد الْلَّه أَحْمَد عَز الْدِّيْن وَهُو أَب لِأَرْبَعَــــــة أَطْفَال وَيَعْمَل أُسْتَاذا فِي كُلِّيَّة الْهَنْدَسَة بِجَامِعَة الْفَاتِح فِي طَرَابُلُس لِنَفْس الْتُّهْمَة وَقَد حَكَم عَلَى 73 مُتَّهَمَا بِالْسِّجْن مَدَى الْحَيَاة بَيْنَمَا حُكْم عَلَى 11 مُتَّهَمَا بِالْسِّجْن 10 سَنَوَات وَهُم مَحْجُوْزُوْن فِي سِجْن أَبُو سَالِم فِي طَرَابُلُس لِنَفْس الْتُّهْمَة وَهِي انْتِمَاؤُهُم لِلْإِخْوَان الْمُسْلِمِيْن• وَفِي بَيَان آَخَر لِمُنَظَمَة الْعَفْو الْدُوَلِيَّة تَقُوْل فِيْه إِن فِي لِيُبْيَا كَثِيْرا مِن الْسُّجَنَاء الْسِيَاسِيِّيْن الَّذِيْن لَا يَزَالُون مُحْتَجَزِين مُنْذ فَتَرَات طَوِيْلَة وَمَن بَيْنَهُم أَشْخَاص يَتَعَرَّضُوْن لِلاعْتُقَال الْتَّعَسُّفِي بِمَا فِي ذَلِك مِن حُرِمَوا مِن حُرِّيَّتِهِم بِدُوْن تُهْمَة وَلَا مُحَاكَمَة وَأَشْخَاص أَمْضَوْا أَحْكَامَا بِالْسِّجْن لَفَتَرَات طَوِيْلَة صَدَرَت بَعْد مُحَاكَمَات فَادِحَـــة الْجَوْر وَأَشْخَاص لَا يَزَالُون رَهْن الاعْتِقَال رَغْم صُــــــــــدُوْر أَوَامِر بِالْإِفْرَاج عَنْهُم وَلَك أَن تُقْارن بَيْن مَا يَفْعَلُه بِشَعْبِه وَمَا يَتَلَمَّس بِه عَفْو الْغَرْب عَنْه وَشِرَاء وُدُّهُم وَرِضَاهُم بِمِئَات المَلَايِيْن مِن الْدُولارَات وَاسْتِسْلامَه وَتَسْلِيْم جَمِيْع أَسْلِحَتِه لِلْغَرْب. وَقَد قَامَت مُظَاهَرَات مِن قَبْل مُنَظَّمَات حُقُوْق الْإِنْسَان فِي أُوْرُوبَّا فِي 11-3-2002 تُطِالِب بِالْإِفْرَاج عَن الْمُعْتَقَلَيْن فِي الْسُّجُون الَلِّيَبِيَّة كَمُؤَسَّسَة الْرَّقِيْب لِحُقُوْق الْإِنْسَان وَمُؤَسِّسَة الْتَضَامَن لِحُقُوْق الْإِنْسَان وَالْلَّجْنَة الْعَرَبِيَّة لِحُقُوْق الْإِنْسَان• جَاك تَايْلُوْر مُؤَلِّف كِتَاب أَوْرَاق الْمُوْسَاد الْمَفْقُوْد قَد اتُّهِم الْقِذَافِي صَرَاحَة بِأَن جُذُوْرَه يَهُوْدِيَّة مِن حَيْث الْأُم الْيَهُوْدِيَّة وَدَلَّل عَلَى ذَلِك بِأَدِلَّة مِنْهَا حَرَص الْقِذَافِي عَلَى لِقَاء تَاجِر الْسَّلَام الْيَهُوْدِي يَعْقُوْب نِمِرُودِي وَقَد دَلَّل مُؤَلَّف الْكِتَاب عَلَى ذَلِك بِأَدِلَّة وَمِنْهَا تَحْقِيْق نُشِر عَام 1970 فِي صَحِيْفَة أَوْجي OGGI الْإِيطَالِيَّة حَوْل نُسِب الْقِذَافِي وَأَن أُمُّه يَهُوْدِيَّة كَانَت تَعِيْش فِي مِنْطَقَة سِرْت الَلِّيَبِيَّة. وَدَلَّل عَلَى ذَلِك بِالرِّسَالَة الَّتِي وَرَدَت لِلْخَارِجِيَّة الَلِّيَبِيَّة عَام 1972 لِلْرَّئِيْس الْقِذَافِي بِالْلُغَة الْإِيطَالِيَّة وَتَرْجِمْهَا لِلْعَرَبِيَّة الْسَفِير خَلِيْفَة عَبْد الْمَجِيْد الْمُنْتَصِر وَقَد أُرْسِلْت مِن قَبْل كَارْدِيْنَال مَدِيْنَة مَيُلانُو يَذْكُرُه فِيْهَا بِالْدِّمَاء الْيَهُوْدِيَّة وَالْمَسِيْحِيَّة الَّتِي تَجْرِي فِي عُرُوْقِه ويُنَاشِدِه بِمُوْجِب ذَلِك أَن يَلْعَب دُوْرَا فِي الْتَّقْرِيْب بَيْن أَبْنَاء الْدِّيَانَات الثَّلَاث. وَمَعْلُوْمَات أُخْرَى مِفْصَلَة تَدُوْر حَوْل نَفْس الْقَضِيَّة• يَخْتَار كُل عَام 7 مِن أَبْرِيْل مَوْعِدَا سَنَوِيَّا لِإِعْدَام الْأَحْرَار مِن أَبْنَاء لِيُبَيّا لِأَنَّه يُوَافِق عِيْد الْفِطْر التُّلْمودِي. وَهَل تَعْلَم أَن الْقِذَافِي أَمَر بِهَدْم ضَرِيْح سَيِّدِي حْمَوَدَةوَهُو أَحَد الْمُجَاهِدِيْن الَّذِيْن حَرَّضُوا أَهَالِي طَرَابُلُس عَلَى الْيَهُوْد فَقَتَلَه الْيَهُوْد ثُم هَدَم ضَرِيْحَه عَام 1980 وَجَعَلَه مَوْقِفَا لِلْسِّيَّارَات بِمَيْدَان الْشُّهَدَاء بِطَرَابُلُس• يَتَبَنَّى دَعْم حَرَكَة أَبْنَاء الْرَّب الَّتِي يَتَزَعَّمُها الْيَهُوْدِي مُوْشِي دِيْفِيد وَالإِغْدَاق عَلَيْهَا بِالْأَمْوَال وَهَل تَعْلَم أَن الْقِذَافِي هُو مِن غَيْب الْإِمَام مُوْسَى الْصَّدْر وَرَفِيْقَيْه بَعْدَمَا خَطْفِهِم ثُم قَتَلَهُم وَهُم مِن كِبَار عُلَمَاء الْمَذْهَب الْشِّيْعِي، وَأَيْضا قَام بِقَتْل الْكَثِيْر مِن عُلَمَاء أَهْل الْسُّنَّة• تَم رَصَد حَالِات الْتَّخْرِيْب وَالْتَّدْمِيْر وَالْتَحَرُّش وَإِثَارَة النِّزَاعَات بَيْن الْدَّوْلَة الَّتِي تُدْخِل فِيْهَا الْقِذَافِي فَبَلَغَت 130 حَالَة. وَأَنَّه دَعْم وَدَرْب وْسَانِد أَكْثَر مِن 14 مُنَظَّمَة إِرْهَابِيَّة• تَبَرَّع بْمَلْيُون وَنِصْف الْمِلْيُون مَارَك لِنَادِي إِيذارلُون مُقَابِل وَضَع صَوْرَتَه عَلَى مَلَابِسُهُم كَمَا فِي جَرِيْدَة الْأَهْرَام 6-12-87 • وَأَخِيْرا هُنَاك فَتْوَى ابْن بَاز يَحْكُم بِالرِّدَّة عَلَى الْقِذَافِي لِلْأَقْوَال سَابِقَة الْذِّكْر الْشَّعْب اللِّيْبِي الْمُجَاهِد الْبَطَل، ذِي الْأُصُول الْعَرِيْقَة وَالْعَادَات الْرَّفِيْعَة الْعُلْيَا وَالْأَصَالَة، ، صَالِحِيْهم فِي الْخَارِج، أَبْطَال شُجْعَان لَهُم الْيَد الْطُّوْلَى وَقَصَب الْسَّبَق فِي حُب الْإِسْلَام وَنُشِر الْخَيْر، وَيَكْفِيْهِم شَرَفَا أَن فِيْهِم رَجُلا كَعُمَر الْمُخْتَار وَبَقِي مِن أَمْثَالِه كَثِيْر، وَلَكِن لِلْأَسَف نَجّد فِي الْمُقَابِل الْكَثِير الْكَثِير مِن مُحِبِّي هَذَا الْمَعْتُوه وَهُم طَبَعَا مِن الْمُرْتَزِقَة وَنَسْأَل الْلَّه تَعَالَى لَهُم الْهِدَايَة وَصَلَّى الْلَّه تَعَالَى وَسَلَّم عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِي
الموضوعالأصلي : الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!! // المصدر : منتديات ليبيا الحرة // الكاتب: عبدالله النيهوم عبدالله النيهوم ; توقيع العضو
السبت سبتمبر 17, 2011 7:05 pm
رسالة بيانات كاتب الموضوع
الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!! المعلومات الكاتب:
اللقب:
عضو مشارك
الرتبه:
الصورة الرمزية
البيانات العمر : 35 المهــنــة : ^ مشاركاتي ^ : 426 ^ (SMS) ^ : النص الموقع : فوق خــيال الرســ:::ــام
الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال:
موضوع: رد: الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!!
السبت سبتمبر 17, 2011 8:10 pm
رسالة بيانات كاتب الموضوع
الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!! المعلومات الكاتب:
اللقب:
عضو جديد
الرتبه:
الصورة الرمزية
البيانات العمر : 44 المهــنــة : ^ مشاركاتي ^ : 11 ^ (SMS) ^ : النص
الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال:
موضوع: رد: الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!! ســيدرا كتب: بــــــــــــــــارك الله فيكــ اخي عبـــــدالله علي موضوع الرائـــــــــــــع :) وفيكي بارك الله مشكورة واجد ع المرور
الموضوعالأصلي : الْسِّفَاح الْقِذَافِي !!! // المصدر : منتديات ليبيا الحرة // الكاتب: عبدالله النيهوم عبدالله النيهوم ; توقيع العضو